حول ما نسب إلى سماحة مفتي الجمهورية من نقد وتعريض بحزب الله
تعقيبا على تصريح المفتي الذي كتبه كما قيل المدعورضوان السيد وهو " المفكر " المصنوع سعوديا نقول : يارضوان ماذا تركت لسماحة المفتي من آخرته حتى "أمليت له هذا التصريح الذي "فقعه " دون أن يدري عواقبه الأخروية قبل الدنيوية وهو صاحب " مركز" ديني مرموق ولكل المسلمين دون تمييز و"حصانة" دينية ؟؟ نحن نحترم المقامات على أن يحترم أصحابها أنفسهم وذلك فقط بعدم التجني وقول الحق وما داموا لم يفعلوا ولن يفعلوا كما يفعلفي كثير من الأحيان غبطة البطيرك الماروني وغيره من أصحاب " النيافة " والسيادة فإننا سنرد وبدون أدنى تجريح ، ونضيف على تصريح المفتي مايلي : حزب الله وحسن نصرالله تحديدا " تحركشا " بإسرائيل وارتكبا " مغامرة" كما قال أوباش السعودية من حلفاء إسرائيل ، كانت غير محسوبة العواقب والجميع "سكبوا " علينا ومن أجلنا "دموع " التماسيح كتلك التي سكبها فؤاد السنيورة الذي أحسن وصفه نواف الموسوي تحت قبة البرلمان ، وما زال وسيبقى حزب الله "يتحركش" ب"أبناء عمومة" آل سعود ويستفزهم حتى تقوم قيامتهم ، ولكنني أضيف مالم يذكره رضوان إن صح مانسب إليه من أنه هو من أملى على سماحة المفتي ما أملاه وهو : أن الفلسطينيين أيضا استفزوا الصهاينة و"تحركشوا " بهم حتى أخرجوهم من ديارهم والمصريون " تحركشوا " بالمصريين حتى ارتكبوا ماارتكبوه من المجازر في بحر البقر وسينا ونحن تحركشنا بهم في قانا تحت خيمة الأمم المتحدة وتحركشنا بهم في حولا حتى ارتكبوا مجزرة عام 1948 وتحركشنا بهم في مزارع شبعا ومرتفعات كفرشوبا والغجر حتى احتلوا أرضنا وتحركشنا بهم في الجولان وهم مسالمون فاحتلوها والفلسطينيون يوميا يتحركشون بهم في غزة والضفة حتى ارتكبوا ماارتكبوه من المجازر ...واعلم أن من الفلسطينيين في الشتات سبعة ملايين وهكذا كل ما في الأمر " حركشات " واستفزازات بالصديق الصهيوني دون أدنى احترام للقرابة وصلة " الرحم " التي تجمعنا بهم وآخر "استفزاز وتحركش" كان عندما قام البعض من قيادات حزب الله بزيارة الجنوب ولكن ألا يكفي إسرائيل اعتذارا من سعد الحريري الذي رد " النكزة" بمثلها والحركشة بمثلها وقام بتطمين "لصديق " الصهيوني بزيارة للجنوب طمأنهم فيها بأنه بالمرصاد لأي " حركشة قادمة من حزب الله و"عصاباته " للجنوب ولكنني أقول أخيرا للمدعو المعتوه رضوان السيد ومن لف لفه : ياأخي الجنوب جنوبنا والشهداء الذين سقطوا شهداؤنا والعمارات والمباني والجسور والبنى التحتية التي تم تهديمها كانت لنا والجيش اللبناني لم يسمح له بالدفاع عنا فدافعنا عن أنفسنا ، وجماعة رضوان السيد كانوا آمنين مطمئنين في بيوتهم ومنعونا من اللجوء إلى حديقة الصنائع وكذلك فعل الجنبلاطيون ونحن مازلنا نذكر يوم نثروا على الصهاينة الأرز بأوامر بيك المختارة يوم اجتاحوا لبنان كل لبنان قبل أن يولد حزب الله فعبرنا بأطفالنا ونسائنا مناطقهم دون أن نسقى شربة ماء حتى وصلناإلى عين طورة والمتين والمروج حيث استقبلنا إخواننا من " الكفار والمشركين" النصارى وكذلك فعلت سوريا ونقول أخيراكفوا أذاكم عنا ونحن ندافع عنكم أي عن شرفاء أهلنا من كل الطوائف وأنتم لا تفقهون لأنكم "مبيوعون " كالرق أما سكان الدهاليز والجحور المخفية والمخصصة للتخابر مع العدو والتحريض هم ما زالوا كما كانوا عام 2006 في مأمن ولكنهم لن يبقوا في مأمن لأننا لن نسمح للسيد حسن نصرالله بعد الآن بالمزيد من العض على الجرح لا بالنسبة لدواعش الوهابية ولا بالنسبة لدواعش لبنان من الشيعة والسنة والمسيحيين فكل الدواعش من حلفاء إسرائيل لا بد وأن يكونوا في مرمى أحذيتنا ونعالنا والدواعش ليسوا وهابية فقط
تعقيبا على تصريح المفتي الذي كتبه كما قيل المدعورضوان السيد وهو " المفكر " المصنوع سعوديا نقول : يارضوان ماذا تركت لسماحة المفتي من آخرته حتى "أمليت له هذا التصريح الذي "فقعه " دون أن يدري عواقبه الأخروية قبل الدنيوية وهو صاحب " مركز" ديني مرموق ولكل المسلمين دون تمييز و"حصانة" دينية ؟؟ نحن نحترم المقامات على أن يحترم أصحابها أنفسهم وذلك فقط بعدم التجني وقول الحق وما داموا لم يفعلوا ولن يفعلوا كما يفعلفي كثير من الأحيان غبطة البطيرك الماروني وغيره من أصحاب " النيافة " والسيادة فإننا سنرد وبدون أدنى تجريح ، ونضيف على تصريح المفتي مايلي : حزب الله وحسن نصرالله تحديدا " تحركشا " بإسرائيل وارتكبا " مغامرة" كما قال أوباش السعودية من حلفاء إسرائيل ، كانت غير محسوبة العواقب والجميع "سكبوا " علينا ومن أجلنا "دموع " التماسيح كتلك التي سكبها فؤاد السنيورة الذي أحسن وصفه نواف الموسوي تحت قبة البرلمان ، وما زال وسيبقى حزب الله "يتحركش" ب"أبناء عمومة" آل سعود ويستفزهم حتى تقوم قيامتهم ، ولكنني أضيف مالم يذكره رضوان إن صح مانسب إليه من أنه هو من أملى على سماحة المفتي ما أملاه وهو : أن الفلسطينيين أيضا استفزوا الصهاينة و"تحركشوا " بهم حتى أخرجوهم من ديارهم والمصريون " تحركشوا " بالمصريين حتى ارتكبوا ماارتكبوه من المجازر في بحر البقر وسينا ونحن تحركشنا بهم في قانا تحت خيمة الأمم المتحدة وتحركشنا بهم في حولا حتى ارتكبوا مجزرة عام 1948 وتحركشنا بهم في مزارع شبعا ومرتفعات كفرشوبا والغجر حتى احتلوا أرضنا وتحركشنا بهم في الجولان وهم مسالمون فاحتلوها والفلسطينيون يوميا يتحركشون بهم في غزة والضفة حتى ارتكبوا ماارتكبوه من المجازر ...واعلم أن من الفلسطينيين في الشتات سبعة ملايين وهكذا كل ما في الأمر " حركشات " واستفزازات بالصديق الصهيوني دون أدنى احترام للقرابة وصلة " الرحم " التي تجمعنا بهم وآخر "استفزاز وتحركش" كان عندما قام البعض من قيادات حزب الله بزيارة الجنوب ولكن ألا يكفي إسرائيل اعتذارا من سعد الحريري الذي رد " النكزة" بمثلها والحركشة بمثلها وقام بتطمين "لصديق " الصهيوني بزيارة للجنوب طمأنهم فيها بأنه بالمرصاد لأي " حركشة قادمة من حزب الله و"عصاباته " للجنوب ولكنني أقول أخيرا للمدعو المعتوه رضوان السيد ومن لف لفه : ياأخي الجنوب جنوبنا والشهداء الذين سقطوا شهداؤنا والعمارات والمباني والجسور والبنى التحتية التي تم تهديمها كانت لنا والجيش اللبناني لم يسمح له بالدفاع عنا فدافعنا عن أنفسنا ، وجماعة رضوان السيد كانوا آمنين مطمئنين في بيوتهم ومنعونا من اللجوء إلى حديقة الصنائع وكذلك فعل الجنبلاطيون ونحن مازلنا نذكر يوم نثروا على الصهاينة الأرز بأوامر بيك المختارة يوم اجتاحوا لبنان كل لبنان قبل أن يولد حزب الله فعبرنا بأطفالنا ونسائنا مناطقهم دون أن نسقى شربة ماء حتى وصلناإلى عين طورة والمتين والمروج حيث استقبلنا إخواننا من " الكفار والمشركين" النصارى وكذلك فعلت سوريا ونقول أخيراكفوا أذاكم عنا ونحن ندافع عنكم أي عن شرفاء أهلنا من كل الطوائف وأنتم لا تفقهون لأنكم "مبيوعون " كالرق أما سكان الدهاليز والجحور المخفية والمخصصة للتخابر مع العدو والتحريض هم ما زالوا كما كانوا عام 2006 في مأمن ولكنهم لن يبقوا في مأمن لأننا لن نسمح للسيد حسن نصرالله بعد الآن بالمزيد من العض على الجرح لا بالنسبة لدواعش الوهابية ولا بالنسبة لدواعش لبنان من الشيعة والسنة والمسيحيين فكل الدواعش من حلفاء إسرائيل لا بد وأن يكونوا في مرمى أحذيتنا ونعالنا والدواعش ليسوا وهابية فقط