نحن والسعودية
تصر مملكة الفتنة السعودية أن تظهر بمظهر مغاير لحقيقتها فهي الزعيمة الأولى للعالم الإسلامي وهي لا تملك الحد الأدنى من الشروط اللازمة لذلك فهي تمثل أسرة مغتصبة لبلاد لا تملكهاوبمساعدة بريطانية وصهيونية ،منذ عهد جون فيلبي وقد أطلقت إسمها عليها بدون أي مبرر شرعي وأن تطلق إسم أسرة أيا كانت ، ما عدا الأسرة الهاشمية ، على بلد وشعب ما ، هو أمر باطل ومحرم شرعا ومن فمها أدينها فهي إذ تنكر على من يحمل إسما يكون برأيها يعني الإشراك ( مثل عبد الحسين أو عبد الحسن )في حين تطلق إسمها على شعب بأكمله وترغمه على أن يتعبد بها دون مسوغ شرعي أو قانوني أو أخلاقي فبلاد كرمها وطهرها الله تطلق عليها إسما لا يرقى إلى أي حد من الحدود الدنيا التي تسمح لها به وهي قد استنكرت وبدون وجه شرعي أن يحكم آل الأسد سوريا واتهمتهم بالدكتاتورية وما فوق الدكتاتورية في حين أن في سوريا برلمان ومشاركة ، ولكنها تجيز لنفسها قتل من خالفها أو خرج عن طاعتها وهي التي جندت لغزو سوريا عشرات الألوف من المرتزقة ودفعت نصف أموالها لتدمير سوريا وبحجة أنها تغار على الديمقراطية وبأنها تريد الديمقراطية لسوريا مما جعل هذا الشعار والإدعاء نكتة تاريخية وخرافة تبعث على السخرية والضحك ومن ثم احتلت البحرين واتهمت إيران بالتدخل وتحاول احتلال اليمن بعدما قصفتها على مدى مايزيد عن سنةواستعانت عليها بشذاذ الآفاق والكفار والمشركين والشرع يقضي بتكفير كل من يستعين على المسلم بالكافر وهي فعلتها فماذا بعد ؟وتدخلت في شؤون كل الدول الإسلامية وكفرت المسلمين ومن كفر مسلما فقد كفر وماذا بعد ؟ ماذا تريد السعودية تريد أن تكون في مركز القيادة ولا ثقافة ولا أهلية لذلك والناس كل الناس لايوافقون على ذلك بل وأكثر فهي مكروهة وهي تعلم مدى كره الناس لها ولحكمها ولو لم تكن مكروهة لكانت لجأت إلىالأساليب الديمقراطية والأخلاقية والحضارية وهي لا تعرف شيئا من هذا ولا ذاك وتقديم المساعدات اللازمة لشعوب فقيرة كالشعب اليمني وغيره من الشعوب ولكنها لو قدمت مساعدة تريد بها أن تشتري الناس وتجعلهم كالعبيد وفوق هذا فهي حليفة لإسرائيل علىمدى أكثر من ثلاثة عقود والخلاصة إن مملكة آل سعود افترت على نفسها وستبوء بالفشل ولن تحصل إلا على الهزيمة وهي كإسرائيل لا تحتمل الهزيمة لأن معنى الهزيمة زوال آل سعود وهذا ما سيكون إن لم تغير هذه الأسرة من سياستها وهي ليست فاعلة وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين 0000
تصر مملكة الفتنة السعودية أن تظهر بمظهر مغاير لحقيقتها فهي الزعيمة الأولى للعالم الإسلامي وهي لا تملك الحد الأدنى من الشروط اللازمة لذلك فهي تمثل أسرة مغتصبة لبلاد لا تملكهاوبمساعدة بريطانية وصهيونية ،منذ عهد جون فيلبي وقد أطلقت إسمها عليها بدون أي مبرر شرعي وأن تطلق إسم أسرة أيا كانت ، ما عدا الأسرة الهاشمية ، على بلد وشعب ما ، هو أمر باطل ومحرم شرعا ومن فمها أدينها فهي إذ تنكر على من يحمل إسما يكون برأيها يعني الإشراك ( مثل عبد الحسين أو عبد الحسن )في حين تطلق إسمها على شعب بأكمله وترغمه على أن يتعبد بها دون مسوغ شرعي أو قانوني أو أخلاقي فبلاد كرمها وطهرها الله تطلق عليها إسما لا يرقى إلى أي حد من الحدود الدنيا التي تسمح لها به وهي قد استنكرت وبدون وجه شرعي أن يحكم آل الأسد سوريا واتهمتهم بالدكتاتورية وما فوق الدكتاتورية في حين أن في سوريا برلمان ومشاركة ، ولكنها تجيز لنفسها قتل من خالفها أو خرج عن طاعتها وهي التي جندت لغزو سوريا عشرات الألوف من المرتزقة ودفعت نصف أموالها لتدمير سوريا وبحجة أنها تغار على الديمقراطية وبأنها تريد الديمقراطية لسوريا مما جعل هذا الشعار والإدعاء نكتة تاريخية وخرافة تبعث على السخرية والضحك ومن ثم احتلت البحرين واتهمت إيران بالتدخل وتحاول احتلال اليمن بعدما قصفتها على مدى مايزيد عن سنةواستعانت عليها بشذاذ الآفاق والكفار والمشركين والشرع يقضي بتكفير كل من يستعين على المسلم بالكافر وهي فعلتها فماذا بعد ؟وتدخلت في شؤون كل الدول الإسلامية وكفرت المسلمين ومن كفر مسلما فقد كفر وماذا بعد ؟ ماذا تريد السعودية تريد أن تكون في مركز القيادة ولا ثقافة ولا أهلية لذلك والناس كل الناس لايوافقون على ذلك بل وأكثر فهي مكروهة وهي تعلم مدى كره الناس لها ولحكمها ولو لم تكن مكروهة لكانت لجأت إلىالأساليب الديمقراطية والأخلاقية والحضارية وهي لا تعرف شيئا من هذا ولا ذاك وتقديم المساعدات اللازمة لشعوب فقيرة كالشعب اليمني وغيره من الشعوب ولكنها لو قدمت مساعدة تريد بها أن تشتري الناس وتجعلهم كالعبيد وفوق هذا فهي حليفة لإسرائيل علىمدى أكثر من ثلاثة عقود والخلاصة إن مملكة آل سعود افترت على نفسها وستبوء بالفشل ولن تحصل إلا على الهزيمة وهي كإسرائيل لا تحتمل الهزيمة لأن معنى الهزيمة زوال آل سعود وهذا ما سيكون إن لم تغير هذه الأسرة من سياستها وهي ليست فاعلة وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين 0000