نعم عرسال لبنانية ولكنها مرتهنة ومحتلة
نعم عرسال كما قال البعض بلدة وطنية أما عراقتها بالوطنية فالأمر غير دقيق والأدق أنها محتلة ومرتهنة من عناصر مدعومة من قوى سياسية لبنانية ذات إرتباطات مشبوهة مع الخارج والأكثر دقة أن لرئيس بلديتها المحسوب على تيار المستقبل تصريحات وأنشطة كانت أقرب ما تكون إلى التحدي والإستفزاز بل الأصح أنها كانت فتنوية إستفزازية بالمطلق ولا يخفى أن السيارات المفخخة كانت تصنع فيها وتمول من شخصيات كانت وما زالت تتلقى الأموال من السعودية.... إذن دعونا من المزايدات فعرسال بلدة لبنانية تغلب فيها السفهاء على الشرفاء وللشرفاء أصوات طالما سمعناها ولم نكترث لها ولم نعطها ما تستحق من العناية والخلاصة أن عرسال اتخذت منطلقا لشن حرب قذرة على الجيش ومن هنا كان عليا أن ننطلق نحن أيضا بحيث نعطي الخطب مما يستحقه من العناية والإهتمام والذي لا ينبغي أن يكون ونرفض أن يكون هو التعامل مع هذا الحدث بالطرق السياسية والمرفوض أكثر هو أن تنتهي الأمور إلى مثل ماانتهت إليه الأمور في النهر البارد ولا يمكن أن ننتظر حتى يصل عدد الشهداء إلى ما فوق ال200 شهيد وهنا لنا أن نغمز من طرف قناة على قائد الجيش الذي تهاون في صيدا ولعله أيضا تهاون بالتعامل مع مجريات الأمور في عرسال حتى ترك الأمور لتزداد تعفنا وأخذ يطالب بالإسراع بتسليم أو تسلم ما يوصف بالأسلحة الفرنسية والقاصي والداني وقائد الجيش يعلم بأن الصفقةمع فرنسا كانت دعائية استعراضية وهمية وإلا أين تلك الأسلحة التي جعلت سببا أو مبررا لرفض الأسلحة التي كان من الممكن أن تكون مجانية من إيران أو غير إيران..؟؟!!..
نعم عرسال كما قال البعض بلدة وطنية أما عراقتها بالوطنية فالأمر غير دقيق والأدق أنها محتلة ومرتهنة من عناصر مدعومة من قوى سياسية لبنانية ذات إرتباطات مشبوهة مع الخارج والأكثر دقة أن لرئيس بلديتها المحسوب على تيار المستقبل تصريحات وأنشطة كانت أقرب ما تكون إلى التحدي والإستفزاز بل الأصح أنها كانت فتنوية إستفزازية بالمطلق ولا يخفى أن السيارات المفخخة كانت تصنع فيها وتمول من شخصيات كانت وما زالت تتلقى الأموال من السعودية.... إذن دعونا من المزايدات فعرسال بلدة لبنانية تغلب فيها السفهاء على الشرفاء وللشرفاء أصوات طالما سمعناها ولم نكترث لها ولم نعطها ما تستحق من العناية والخلاصة أن عرسال اتخذت منطلقا لشن حرب قذرة على الجيش ومن هنا كان عليا أن ننطلق نحن أيضا بحيث نعطي الخطب مما يستحقه من العناية والإهتمام والذي لا ينبغي أن يكون ونرفض أن يكون هو التعامل مع هذا الحدث بالطرق السياسية والمرفوض أكثر هو أن تنتهي الأمور إلى مثل ماانتهت إليه الأمور في النهر البارد ولا يمكن أن ننتظر حتى يصل عدد الشهداء إلى ما فوق ال200 شهيد وهنا لنا أن نغمز من طرف قناة على قائد الجيش الذي تهاون في صيدا ولعله أيضا تهاون بالتعامل مع مجريات الأمور في عرسال حتى ترك الأمور لتزداد تعفنا وأخذ يطالب بالإسراع بتسليم أو تسلم ما يوصف بالأسلحة الفرنسية والقاصي والداني وقائد الجيش يعلم بأن الصفقةمع فرنسا كانت دعائية استعراضية وهمية وإلا أين تلك الأسلحة التي جعلت سببا أو مبررا لرفض الأسلحة التي كان من الممكن أن تكون مجانية من إيران أو غير إيران..؟؟!!..