عرسال وما قبل عرسال ...
لم تر عيني ولم يصل إلى مسامعي أن امرءاأكثر كذبا ووقاحة من المدعو مصطفى علوش ورفاقه الثلاثة فحزب الله عندما قاتل في سوريا كان صريحا وواضحا وكانت قيمه ومبادئه وأهدافه أيضا واضحة وبصرف النظر عمن ينتقد أو انتقد بحسن نية أو سوء نية فإن الحزب ما غش وما كذب على الناس ولم يحمل علم المذهبية الفاسدة ... أما المشعوذون والدجالون والذين كانوا يختبئوون في الدهاليز والأنفاق والذين وقفوا وما زالوا يقفون وراء فتنة النهر البارد ووقفوا وراء المارق الأسير والذين وقفوا وراء كل الإعتداءات على الجيش وهم معروفون واضحون وهم أنفسهم من تدثر بعباءة القاعدة والنصرة والتكفير والسلفية وقد تكشفت كل عوراتهم أولئك الذين أساؤوا للدولة وللشعب والأمن والإستقرار وهم الذين تلقوا الأموال من إسرائيل عبر السعودية وقطر وهم الذين وقفوا وما زالوا يقفون وراء التفخيخ والإنتحارية والتعطيل للمؤسسات الدستورية وهم الذين تحالفوا جهارا نهارا مع حلفاء إسرائيل هؤلاء تكمن فيهم خطيئة حزب الله بشكل مباشر إن كان للحزب ثمة خطيئة ، حيث كان قتالهم وتصفيتهم أولى من قتال إسرائيل لأنهم يمثلون بشاعة وهمجية الوجه الآخر لإسرائيل ولكن القيم التي يتمتع بها حزب الله والخشية من انتشار النار في الهشيم هي التي حالت دون ذلك وصبر السيد حسن هو الذي حال دون إراقة دمائهم لعلهم يرعوون ولم يرعو أحد منهم واستمروا في جهالتهم وغيهم يعمهون ...هذا ومن جهة أخرى لماذا لا تحقق الدولة فيما وجهه أبو تيمور وهو أحد قادة المحاور في طرابلس التي كان يرعاها وزير العدل الحالي والرئيس ميقاتي على حد قوله ؟ لماذا لم يجر القضاءاللبناني تحقيقا أو يفتح تحقيقا حول ما أدلى به أبو تيمور من معلومات واعترافات وهو العليم بمجريات الساحة وقد أدلى بها بصرخته المعهودة المسموعة ؟ ولماذا لم يحاكم مجرموا النهر البارد حتى ضاعت مع ذلك الحقائق ولماذا لم يتابع القضاء اللبناني والعسكري على وجه الخصوص التحقيقات في العديد من الإعتداءات التي تعرضت لها مواقع الجيش اللبناني في عدد من الأماكن ولماذا تركت عرسال حتى تمكن المجرمون من خلق نهر بارد جديد في مرتفعاتها وساحاتها وتم ارتهان مواطنيها ؟ لماذا ولماذا ولماذا ولماذا ؟ وعندما تتم الإجابة على هذهالتساؤلاتت تضح الحقائق ومرة أخرى نقول بأن حزب الله كان وما زال واضحا في حروبه التي سقط له فيبها العديد من الشهداء الأبرار فهو الذي حمانا من الصهاينة وحمى الحليفة سوريا من القاعدة والداعشية والتكفيريين... وأخيرا لقد بات الناس كل الناس وخاصة الذين لهم شيئ من البصر وقليل من البصيرة أن إسرائيل هي من يقف وراء كل مآسينا وهي ومعها أمريكا والكثير من حكام العرب ، التي جندت أصحاب اللحى الإصطناعية والعمائم المزورة من السلفية والتكفيرية وأضرابهما وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين....
لم تر عيني ولم يصل إلى مسامعي أن امرءاأكثر كذبا ووقاحة من المدعو مصطفى علوش ورفاقه الثلاثة فحزب الله عندما قاتل في سوريا كان صريحا وواضحا وكانت قيمه ومبادئه وأهدافه أيضا واضحة وبصرف النظر عمن ينتقد أو انتقد بحسن نية أو سوء نية فإن الحزب ما غش وما كذب على الناس ولم يحمل علم المذهبية الفاسدة ... أما المشعوذون والدجالون والذين كانوا يختبئوون في الدهاليز والأنفاق والذين وقفوا وما زالوا يقفون وراء فتنة النهر البارد ووقفوا وراء المارق الأسير والذين وقفوا وراء كل الإعتداءات على الجيش وهم معروفون واضحون وهم أنفسهم من تدثر بعباءة القاعدة والنصرة والتكفير والسلفية وقد تكشفت كل عوراتهم أولئك الذين أساؤوا للدولة وللشعب والأمن والإستقرار وهم الذين تلقوا الأموال من إسرائيل عبر السعودية وقطر وهم الذين وقفوا وما زالوا يقفون وراء التفخيخ والإنتحارية والتعطيل للمؤسسات الدستورية وهم الذين تحالفوا جهارا نهارا مع حلفاء إسرائيل هؤلاء تكمن فيهم خطيئة حزب الله بشكل مباشر إن كان للحزب ثمة خطيئة ، حيث كان قتالهم وتصفيتهم أولى من قتال إسرائيل لأنهم يمثلون بشاعة وهمجية الوجه الآخر لإسرائيل ولكن القيم التي يتمتع بها حزب الله والخشية من انتشار النار في الهشيم هي التي حالت دون ذلك وصبر السيد حسن هو الذي حال دون إراقة دمائهم لعلهم يرعوون ولم يرعو أحد منهم واستمروا في جهالتهم وغيهم يعمهون ...هذا ومن جهة أخرى لماذا لا تحقق الدولة فيما وجهه أبو تيمور وهو أحد قادة المحاور في طرابلس التي كان يرعاها وزير العدل الحالي والرئيس ميقاتي على حد قوله ؟ لماذا لم يجر القضاءاللبناني تحقيقا أو يفتح تحقيقا حول ما أدلى به أبو تيمور من معلومات واعترافات وهو العليم بمجريات الساحة وقد أدلى بها بصرخته المعهودة المسموعة ؟ ولماذا لم يحاكم مجرموا النهر البارد حتى ضاعت مع ذلك الحقائق ولماذا لم يتابع القضاء اللبناني والعسكري على وجه الخصوص التحقيقات في العديد من الإعتداءات التي تعرضت لها مواقع الجيش اللبناني في عدد من الأماكن ولماذا تركت عرسال حتى تمكن المجرمون من خلق نهر بارد جديد في مرتفعاتها وساحاتها وتم ارتهان مواطنيها ؟ لماذا ولماذا ولماذا ولماذا ؟ وعندما تتم الإجابة على هذهالتساؤلاتت تضح الحقائق ومرة أخرى نقول بأن حزب الله كان وما زال واضحا في حروبه التي سقط له فيبها العديد من الشهداء الأبرار فهو الذي حمانا من الصهاينة وحمى الحليفة سوريا من القاعدة والداعشية والتكفيريين... وأخيرا لقد بات الناس كل الناس وخاصة الذين لهم شيئ من البصر وقليل من البصيرة أن إسرائيل هي من يقف وراء كل مآسينا وهي ومعها أمريكا والكثير من حكام العرب ، التي جندت أصحاب اللحى الإصطناعية والعمائم المزورة من السلفية والتكفيرية وأضرابهما وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين....