إسرائيل تقتل وتهدم والعرب يرقعون ويعوضون ويسيرون في ركاب القتلة
قدمت مجموعة الدول العربية الثرية المتحالفة مع إسرائيل يوم أمس الدفعة الثانية لدعم المجهود الحربي الإسرائيلي ضد الإرهاب " الغزاوي" وقيمته 225 مليون دولار وكانت الدفعة الأولى من الذخيرة والأموال والمساعدات قد سيق تقديمها قبل ثلاثة أيام على جناح السرعة ليتم تدمير المساجد والمدارس والمستشفيات الغزاوية المساجد لأن المصلين فيها يهتفون ضد إسرائيل والمستشفيات لأنها تعالج المصابين والجرحى والمدارس لأنها تعلم الأطفال مبادئ العودة إلى فلسطين كل هذا من أجل مكافحة " الإرهاب" على الطريقة الأمريكية وقامت أمريكا نيابة عن " شركائها" من الذيول بتقديم هذه المساعدات بعدما تعهدت الدول المشار إليها بتعويض هذه الأموال في أقرب الآجال ومما يذكر أن بعض هذه الدول كانت قدمت لأمريكا أموالا باهضة لإنقاذ الإقتصاد الأمريكي وبعد انتهاء الحرب - إن انتهت- سوف تقوم الدول المشار إليها بإعادة إعمار غزةوفقا للإتفاقيات السرية المعقودة مع إسرائيل( أنت اهدمي واقتلي ونحن ندفع تعويضات لإذلال الناس بالمال ) وكل الدروب إلى الطاحونة على أن يتم شراء اللوازم لمشاريع البناء من أمريكا أو إسرائيل باعتبارها الأقرب ..والسذج فقط هم الذين سوف يتساءلون عن معنى ماذكرت لأن الأمور واضحة والحلفاء معروفون جيدا أمريكا هي الداء وهي المرض والكل في سلتها ...." وانخلي ياهلالة !"
قدمت مجموعة الدول العربية الثرية المتحالفة مع إسرائيل يوم أمس الدفعة الثانية لدعم المجهود الحربي الإسرائيلي ضد الإرهاب " الغزاوي" وقيمته 225 مليون دولار وكانت الدفعة الأولى من الذخيرة والأموال والمساعدات قد سيق تقديمها قبل ثلاثة أيام على جناح السرعة ليتم تدمير المساجد والمدارس والمستشفيات الغزاوية المساجد لأن المصلين فيها يهتفون ضد إسرائيل والمستشفيات لأنها تعالج المصابين والجرحى والمدارس لأنها تعلم الأطفال مبادئ العودة إلى فلسطين كل هذا من أجل مكافحة " الإرهاب" على الطريقة الأمريكية وقامت أمريكا نيابة عن " شركائها" من الذيول بتقديم هذه المساعدات بعدما تعهدت الدول المشار إليها بتعويض هذه الأموال في أقرب الآجال ومما يذكر أن بعض هذه الدول كانت قدمت لأمريكا أموالا باهضة لإنقاذ الإقتصاد الأمريكي وبعد انتهاء الحرب - إن انتهت- سوف تقوم الدول المشار إليها بإعادة إعمار غزةوفقا للإتفاقيات السرية المعقودة مع إسرائيل( أنت اهدمي واقتلي ونحن ندفع تعويضات لإذلال الناس بالمال ) وكل الدروب إلى الطاحونة على أن يتم شراء اللوازم لمشاريع البناء من أمريكا أو إسرائيل باعتبارها الأقرب ..والسذج فقط هم الذين سوف يتساءلون عن معنى ماذكرت لأن الأمور واضحة والحلفاء معروفون جيدا أمريكا هي الداء وهي المرض والكل في سلتها ...." وانخلي ياهلالة !"