الحرب " الداعشية" على المسيحيين والمسلمين
علينا أن نسمي الأشياء بمسمياتها دون حرج أو تحفظ فقد اتضحت الرؤيا وظهرت أهداف داعش أو داعر أو داهش واتضحت وظيفتهم وكانت بداياتهم في شمال لبنان عندما اعتدوا على المسيحيين وقتلوا من قتلوا من الأخوة المسيحيين في عكار وكان وما يزال يقودهم من المسوخ " دعي النبوة" خالد الظاهر والنائب عن المستقبل كبارة ومصطفى علوش و "سماحة" العلامةالأحقر الدعي الشهال وكان ما كان منهم في سوريا وهاهم يفتكون بالمسيحيين في الموصل وهنا لنا أن نتساءل عن أدعياء السلفية المسيحية في لبنان ممن يتبجحون ليل نهار بحرصهم على الوجود المسيحي في الشرق وحقوق المسيحيين في لبنان ولنا أن نتساءل بشيئ من الإحتشام حتى لا يقال ما يقال ونتوجه بسؤالنا مباشرة إلى غبطة البطريرق والسيد سمير جعجع وهو سلفي من الطراز الأول وشريك مباشر لقوى السلفية في لبنان: ماذا فعلتم وناقوس الخطر قد دق بعدما دق الدواعش أبوابنا جميعا ؟ ماذا صنعتم لدرء الأخطار عن أهلنا المسيحيين وهم شركاء أساسيون في بناء بلاد الشام ومصر والعراق ؟ ألا كان ينبغي أن نرفع عقيرتنا بأصوات مستنكرةوبنادق مشهورةللدفاع عن أعراضنا وأملاكنا وشرفنا ؟ ألا ترون أن التناقض بات واضحا فيما يعلنه البعض إدعاء من حرصهم على المسيحيين وصمتهم المطبق حول ذلك وتجنيدهم لطاقاتهم ضد سوريا بدل أن يتنادوا للدفاع عن مقدساتهم وبالظبط مثلما فعل حزب الله ؟ أعتقد أن عورات البعض قد كشفت وأن أوراق التوت قد سقطت كما سقطت دعاويهم الباطلة الفاسدة ولا غرابة أن نصحو ذات يوم ونجد أن أولئك الذين يتحالف معهم سمير جعجع سيكونون أول الفاتكين به وليتهم يصنعون ؟ آن الأوان لنتحد جميعا في مواجهة الأخطار الداهمة ورحم الله سليمان فرنجية عندما صد الأمريكيين الذين كانوا أحضروا السفن لإجلاء المسيحيين عن لبنان وحال دون بغيتهم من إفراغ لبنان منهم ،وليتهم يفعلون اليوم وليبدأوا بسمير جعجع وعصابته وفارس سعيد ودوري شمعون ومن معهم ليستريح عامة المسيحيين الشرفاء من شرور ما يحاك لهم ولنا من مؤامرات وكيد .
علينا أن نسمي الأشياء بمسمياتها دون حرج أو تحفظ فقد اتضحت الرؤيا وظهرت أهداف داعش أو داعر أو داهش واتضحت وظيفتهم وكانت بداياتهم في شمال لبنان عندما اعتدوا على المسيحيين وقتلوا من قتلوا من الأخوة المسيحيين في عكار وكان وما يزال يقودهم من المسوخ " دعي النبوة" خالد الظاهر والنائب عن المستقبل كبارة ومصطفى علوش و "سماحة" العلامةالأحقر الدعي الشهال وكان ما كان منهم في سوريا وهاهم يفتكون بالمسيحيين في الموصل وهنا لنا أن نتساءل عن أدعياء السلفية المسيحية في لبنان ممن يتبجحون ليل نهار بحرصهم على الوجود المسيحي في الشرق وحقوق المسيحيين في لبنان ولنا أن نتساءل بشيئ من الإحتشام حتى لا يقال ما يقال ونتوجه بسؤالنا مباشرة إلى غبطة البطريرق والسيد سمير جعجع وهو سلفي من الطراز الأول وشريك مباشر لقوى السلفية في لبنان: ماذا فعلتم وناقوس الخطر قد دق بعدما دق الدواعش أبوابنا جميعا ؟ ماذا صنعتم لدرء الأخطار عن أهلنا المسيحيين وهم شركاء أساسيون في بناء بلاد الشام ومصر والعراق ؟ ألا كان ينبغي أن نرفع عقيرتنا بأصوات مستنكرةوبنادق مشهورةللدفاع عن أعراضنا وأملاكنا وشرفنا ؟ ألا ترون أن التناقض بات واضحا فيما يعلنه البعض إدعاء من حرصهم على المسيحيين وصمتهم المطبق حول ذلك وتجنيدهم لطاقاتهم ضد سوريا بدل أن يتنادوا للدفاع عن مقدساتهم وبالظبط مثلما فعل حزب الله ؟ أعتقد أن عورات البعض قد كشفت وأن أوراق التوت قد سقطت كما سقطت دعاويهم الباطلة الفاسدة ولا غرابة أن نصحو ذات يوم ونجد أن أولئك الذين يتحالف معهم سمير جعجع سيكونون أول الفاتكين به وليتهم يصنعون ؟ آن الأوان لنتحد جميعا في مواجهة الأخطار الداهمة ورحم الله سليمان فرنجية عندما صد الأمريكيين الذين كانوا أحضروا السفن لإجلاء المسيحيين عن لبنان وحال دون بغيتهم من إفراغ لبنان منهم ،وليتهم يفعلون اليوم وليبدأوا بسمير جعجع وعصابته وفارس سعيد ودوري شمعون ومن معهم ليستريح عامة المسيحيين الشرفاء من شرور ما يحاك لهم ولنا من مؤامرات وكيد .