وزير العدل يثور لأن حقوق الإنسان انتهكت بحق من لا يؤمن بالإنسان أصلا
عجبا وألف عجب لهذا الأشرف ريفي كيف تسلل إلى وزارة العدل ؟ وكيف قدر له أو خطط له ليكون وزيرا للعدل ؟ والحق أنها مؤامرة من بدايتها إلى نهايتها هو وتوأمه نهاد المشنوق أمرت السعودية بأن يكون هذا التوأم غير المتجانس أحيانا ليحتلا هاتين الوزارتين والفرق بينهما أن المشنوق تخونه ثقافته أحيانا بمعنى أن ثقافته تشفع له وتجعله في أحيان كثيرة يكون متوازنا ويتخلى عن التزاماته تجاه مملكة آل مردخاي قليلا ثم لا يلبث أن يعود إلى أحضانها وفقا لإحتياجاته المادية ولكنه وفي أحيان كثيرة يتص...رف كمثقف فتحمد له تصرفاته ويغضب عليه أسياده فيحاول " البلعطة والغمغمة والتسلحب " ولكن هذا لايغفر له ويبقى مع هذا أفضل من الحاقد الريفي وأريد هنا أن أتساءل ماالذي أغضب الريفي وباقي أعضاء الأوركسترا لكرباجين هويا على ظهور بعض المجرمين القتلة ماالذي جعله يثور ؟ أدفاعا عن حقوق الإنسان وهو يجهلها تماما عندما كان يخون الأمانة وهو مدير لقوى الأمن العام فيسمح بتهريب السلاح والعتاد والأموال إلى سوريا وبالتالي يصيح لماذا تدخل حزب الله في سوريا ؟وهو لا صلة له بها البتة من قريب أو بعيد ؟ لماذ هاج وماج وهد وعربد وثار وأخذ يطلق الإتهامات بوعي أو غير وعي يمينا وشمالا ويلبط برجليه حتى أصاب بهما شريكه وزير الداخلية فأحرجه وأحرج قيادة المستدبر معا من أجل الدفاع عن مجرمين ارتكبوا جرائم بحق لبنان وجيش لبنان وأمن لبنان وا زهق أرواح ظباط وجنود ناف عددهم على المايتين ناهيك عما جرى على يد " حجة الإسلام والمسلمين " المدعو أحمد الأسير ؟ باختصار فالسبب معروف وهو أن وزير العدل وحامل الأختام والمتآمر كيدا على ميشيل سماحة يريد أن يدافع عن شركائه وهم داخل السجن الذي أصبح فندقا بعشرة نجوم وأصبح غرفة عمليات لتوجيه العمليات الإجرامية ضد الآمنين ؟ هنا علينا أن نتوقف قليلا لنسأل لماذا لايرغم هذا الوزير على الإستقالة ليحقق معه حول العديد من الإتهامات ؟ نحن نعلم جيدا أن السبب في اختيار آل مردخاي له ليكون وزيرا للعدل في لبنان هو الدفاع عن هؤلاء المجرمين ورعايتهم والإشراف على تمييع العدالة والعمل على استصدار عفو لن يجرؤ هو أو سواه بمجرد البوح به أو بمثل هذه المشاريع الإرهابية لأن مجرد خروج أي واحد من هؤلاء من السجن سوف يتلقفه ولا شك أصحاب الثارات من أولياء وأهالي شهداء الجيش لإصطياده كما نصطاد الكلب الشارد ولا يظنن أشرف الريفي أن آباء وأمهات عشرات الشهداء من الضباط والجنود الذين قتلوا في كل من طرابلس والبارد وعكار والضنية وصيدا وعرسال هم غافلون عما يجري في رومية ومحيط رومية وليعلم أن الذين فقدوا أولادهم جاهزون للأخذ بثأرهم ولو بعد حين والأفضل للريفي أن يستقيل ويتفرغ للدفاع عن رفاقه بحيث يكون بعد استقالته أقدر على ذلك وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ؟
عجبا وألف عجب لهذا الأشرف ريفي كيف تسلل إلى وزارة العدل ؟ وكيف قدر له أو خطط له ليكون وزيرا للعدل ؟ والحق أنها مؤامرة من بدايتها إلى نهايتها هو وتوأمه نهاد المشنوق أمرت السعودية بأن يكون هذا التوأم غير المتجانس أحيانا ليحتلا هاتين الوزارتين والفرق بينهما أن المشنوق تخونه ثقافته أحيانا بمعنى أن ثقافته تشفع له وتجعله في أحيان كثيرة يكون متوازنا ويتخلى عن التزاماته تجاه مملكة آل مردخاي قليلا ثم لا يلبث أن يعود إلى أحضانها وفقا لإحتياجاته المادية ولكنه وفي أحيان كثيرة يتص...رف كمثقف فتحمد له تصرفاته ويغضب عليه أسياده فيحاول " البلعطة والغمغمة والتسلحب " ولكن هذا لايغفر له ويبقى مع هذا أفضل من الحاقد الريفي وأريد هنا أن أتساءل ماالذي أغضب الريفي وباقي أعضاء الأوركسترا لكرباجين هويا على ظهور بعض المجرمين القتلة ماالذي جعله يثور ؟ أدفاعا عن حقوق الإنسان وهو يجهلها تماما عندما كان يخون الأمانة وهو مدير لقوى الأمن العام فيسمح بتهريب السلاح والعتاد والأموال إلى سوريا وبالتالي يصيح لماذا تدخل حزب الله في سوريا ؟وهو لا صلة له بها البتة من قريب أو بعيد ؟ لماذ هاج وماج وهد وعربد وثار وأخذ يطلق الإتهامات بوعي أو غير وعي يمينا وشمالا ويلبط برجليه حتى أصاب بهما شريكه وزير الداخلية فأحرجه وأحرج قيادة المستدبر معا من أجل الدفاع عن مجرمين ارتكبوا جرائم بحق لبنان وجيش لبنان وأمن لبنان وا زهق أرواح ظباط وجنود ناف عددهم على المايتين ناهيك عما جرى على يد " حجة الإسلام والمسلمين " المدعو أحمد الأسير ؟ باختصار فالسبب معروف وهو أن وزير العدل وحامل الأختام والمتآمر كيدا على ميشيل سماحة يريد أن يدافع عن شركائه وهم داخل السجن الذي أصبح فندقا بعشرة نجوم وأصبح غرفة عمليات لتوجيه العمليات الإجرامية ضد الآمنين ؟ هنا علينا أن نتوقف قليلا لنسأل لماذا لايرغم هذا الوزير على الإستقالة ليحقق معه حول العديد من الإتهامات ؟ نحن نعلم جيدا أن السبب في اختيار آل مردخاي له ليكون وزيرا للعدل في لبنان هو الدفاع عن هؤلاء المجرمين ورعايتهم والإشراف على تمييع العدالة والعمل على استصدار عفو لن يجرؤ هو أو سواه بمجرد البوح به أو بمثل هذه المشاريع الإرهابية لأن مجرد خروج أي واحد من هؤلاء من السجن سوف يتلقفه ولا شك أصحاب الثارات من أولياء وأهالي شهداء الجيش لإصطياده كما نصطاد الكلب الشارد ولا يظنن أشرف الريفي أن آباء وأمهات عشرات الشهداء من الضباط والجنود الذين قتلوا في كل من طرابلس والبارد وعكار والضنية وصيدا وعرسال هم غافلون عما يجري في رومية ومحيط رومية وليعلم أن الذين فقدوا أولادهم جاهزون للأخذ بثأرهم ولو بعد حين والأفضل للريفي أن يستقيل ويتفرغ للدفاع عن رفاقه بحيث يكون بعد استقالته أقدر على ذلك وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ؟